google.com, pub-2715080204716401, DIRECT, f08c47fec0942fa0 google.com, pub-2715080204716401, DIRECT, f08c47fec0942fa0 يحيى يشتاق للمدرسة-قصة للطفل بالذكاء الصناعي - عجبني يحيى يشتاق للمدرسة-قصة للطفل بالذكاء الصناعي

القائمة الرئيسية

الصفحات

يحيى يشتاق للمدرسة-قصة للطفل بالذكاء الصناعي

https://www.agbne.com/

 بسم الله الرحمن الرحيم

يحيى يشتاق للمدرسة

قصة للطفل بالذكاء الصناعي

 

يحيى كان طفلاً سعيدًا يعيش في بيت جميل بمدينة هادئة. كان يحب اللعب في حديقة منزله الواسعة، حيث كانت ألوان الزهور تملأ المكان بهجة.

https://www.agbne.com/


كل صباح، كان يذهب إلى مدرسته المليئة بالضحكات والقصص مع أصدقائه. كان فصله الدراسي مكانًا مليئًا بالألوان والرسومات التي صنعوها بأنفسهم.

https://www.agbne.com/


لكن يومًا ما، تغير كل شيء. سمع يحيى أصواتًا غريبة ومخيفة. قالت له والدته بحزن: "علينا أن نغادر يا بني، هذا ليس آمنًا بعد الآن.

https://www.agbne.com/


اضطر يحيى وعائلته إلى ترك كل شيء خلفهم. رحلوا في رحلة طويلة وصعبة، تاركين وراءهم بيتهم وألعابهم وذكرياتهم الجميلة.

https://www.agbne.com/


وصلوا إلى مكان جديد، خيمة صغيرة أصبحت بيتهم المؤقت. كان كل شيء مختلفًا، لا حديقة للعب، ولا غرفته المريحة.

https://www.agbne.com/


اشتاق يحيى لسريره الدافئ، ولصوت العصافير التي كانت تزقزق كل صباح خارج نافذته. اشتاق لضحكات أصدقائه في المدرسة.

https://www.agbne.com/


في أحد الأيام، رأى يحيى فتاة صغيرة تلعب بالقرب من خيمته. كانت تحمل دمية قديمة، وعيناها تحملان نفس الحزن الذي يشعر به.

https://www.agbne.com/


اقترب منها وقال: "مرحبًا، اسمي يحيى." ابتسمت الفتاة وقالت: "أنا ليلى." بدآ يتحدثان عن ألعابهما المفضلة وأحلامهما.

https://www.agbne.com/




اكتشف يحيى أن ليلى أيضًا اشتاقت لبيتها ومدرستها. قررا أن يصنعا مدرستهما الخاصة تحت شجرة كبيرة، حيث يتبادلان القصص ويرسمان أحلامهما.

https://www.agbne.com/


بالرغم من كل الصعوبات، تعلم يحيى أن الأمل موجود دائمًا، وأن الصداقة يمكن أن تجعل الأيام الصعبة أسهل. كان يحلم باليوم الذي يعود فيه إلى بيته ومدرسته، لكنه عرف أنه لن يكون وحيدًا أبدًا.

https://www.agbne.com/


أنت الان في اول موضوع

تعليقات

التنقل السريع